خلق الانسان فهذه الدنيا فحالة من الشقاء الدائم و التعب المستمر الذي لا ينتهي
وظن الانسان انه سيظل كذا الى ان خلق الله لادم حواء و انجبت قابيل لم يتركهة الله
وحيدا فالعالم بل رزقهة هابيل لان الانسان لا يستطيع ان يتحمل كبد و عناء الحياة بدون
المعين و السند لم تكن الحياة الا شقاء دائم و لكن بوجود الاخوه و السند تهون مصاعبها
والالام فيها ،
الحياة احلى بابتسامه الاخوه و تحملهم الكبد و العناء معنا لان الحمل اذا اتقسم
على اتنين بيصبح اهون و اقل تعب و اقل وجع اذا رزقك الله نعمه الاخ لاتهملها و لا تقوم الا بحمد
الله عليها لانها لن تعوض و لا ممكن ان تستبدل باى نعمه ثانية =من نعم الله او تقاربهها .
شعر قصير عن الاخوه
قدم حبك لاخوك عن طريق بيت =من الشعر
الاخوه فشعر قصير
- بيتين شعر عن الاخ قصيرة