فى اكثر من بيت =مهجور حدثت قصص و اقعيه مرعبه بداخلة و نقلت فالمجلات
وتم تمثيلها فالافلام علي انها اسطوره لا حقيقه لها الا فعالم الفانتازيا.
القصه الأولى/ المرأه الغريبة:
بيوم ما انتقلنا الي العيش بمنزل جديد نظرا لتغير طبيعه عمل زوجي، كان المنزل الجديد جميلا
للغايه و اسعا و أثاثة علي اخر طراز، لقد تيقنت اننا سنهنا بالعيش فيه؛
ولكن لاحظت شيئا غريبا علي ابنتى الصغيره التي لم تتعدي العام الواحد من عمرها بعد، كانت عندما
تبكى كعادتها و عاده جميع مولود علي الفور تستقطع بكائها بضحكات عالية، ارجحت ذلك الأمر
إلي اعتقادى بأن الملائكه من تفعل ذلك، حتي اتت ليله ارتفع صوت بكاء صغيرتى فهممت اليها و بمجرد
اقترابى من حجره نومها سمعت صوتا جميلا يغنى لها، فبدأت ابنتى فالضحك بصوت مرتفع
كما تفعل، اقتربت اكثر لأكتشف هويه من تغنى لابنتى و إذا فيها امرأه غريبه لم تقع عينى عليها من قبل،
تمكنت من تمييز شكلها، فهى امرأه متوسطه القامه تتسم ببياض لون بشرتها و أيضا شعرها،
اقتربت اكثر لأميز ملامح و جهها غير انها اختفت فلمح البصر، تجمد جسدى بالكامل مما رأيت، على
الفور اخبرت زوجى بما حدث و رحلنا عن البيت و لكن ما زالت ابنتى تضحك بأصوات عاليه خلال بكائها.
اقرا ايضا: قصص رعب حدثت بالفعل قصه زوج زوجتى من الجن
القصه الثانية/ جلسه لطرد الأشباح:
تحكى هذة القصه فتاه تبلغ من العمر 16 عاما، كنت صغيره و ألعب حينها مع ابن جارنا حيث فجأه سمعنا
صوت اختة الكبري تصرخ كثيرا بألم و توجع، فسارعنا سويا لنعرف ما الم بها، فوجدناها بغرفتها و يجلس
بجوارها رجل دين ليخرج ما فيها من شيء بالنسبه لى و قتها خفى و مخيف، ما حدث بذلك اليوم لا استطيع
نسيانة مطلقا و بالرغم من جميع تلك السنوات التي مرت علية الا اننى ازال اتذكرة كأنة حدث بالأمس…
تغيرت الفتاه فجأه و صار صوتها كصوت رجل عجوز، صاحت فالرجل و فكل من بالغرفة، و وقفت مرة
واحده بكيفية ارعبتنا جميعا، و أخذت تسير حتي توسطت الغرفه بعدها رفعت قدمها و وقفت علي و احده فقط،
مالت برأسها للوراء حتي لمست فيها الأرض من تحتها، و هى ما زالت تقف علي قدم و احدة، استمرت على
هذة الوضعيه كثيرا من الوقت بعدما فشل رجل الدين و أهلها فمحاولاتهم فتبديل و ضعيتها،
وبعدين سقطت الفتاه بمفردها علي الأرض مغشيا عليها، عندما استعادت و عيها اخذنا نسألها تساؤلات
كثيره عما فعلت و لكنها كانت غير متذكره لأى شيء.
اقرا ايضا: عبده الشيطان قصص رعب حقيقيه مخيفه حدثت بالفعل بقلم مني حارس
القصه الثالثة/ قصه حقيقيه بكل كلمه بها:
بيوم من الأيام كانت السماء تمطر بغزاره و الرياح تهب من جميع مكان و البرد قارص للغاية، كان فهذه
الأجواء المميته يمشى رجل غريب فمدينه ما ، و ما زال يمشى هذا الرجل متمنيا مأوي له
حيث يشعر بالدفء و ببضعه لقيمات تسد جوعه، و بأول بيت =و جد طرق بابه، و إذ برجل يجيب من نافذه البيت…
مالك البيت: “من الطارق؟”
الغريب: “إننى رجل غريب اطلب منك الضيافة”.
فتح الرجل منزلة علي الفور، ادخل الغريب و أقعدة بالقرب من المدفأه كما احضر له جاكتا ليدفئة زيادة،
قام بإعداد اشهي الاكل من اجل ضيافته، و بعدما انتهي الغريب من تناول طعامة اعد ما لك
المنزل لكل منهما كوبا دافئا من الشاي، و جد الغريب الدفء و الأمان و الراحه النفسيه بذلك البيت الذي
لم يجد فية احدا الا ما لكة و كلب معه، لم يكن هنالك زوجه و لا ابناء و لا حتي خادما..
وفى صباح اليوم الاتي استيقظ الغريب و رحل باكرا حتي لا يثقلها علي ما لك البيت، اول ما استيقظ
مالك البيت اعد الفطور و ذهب ليوقظ الغريب و لكنة لم يجده..
وبعد مرور اسبوع علي تلك الواقعه ذهب ما لك البيت الي احد معارض الفنون مع اصدقائه، و في
المعرض و قعت عينة علي لوحه مرسوم فيها نفس الشخص الغريب الذي طلب ضيافته،
أخبر اصدقائة بذلك و لكنهم رجحوا انه تشابة فالشكل ليس الا، و لكنة لايزال مصرا علي رأية فأخبروه
أن ما لك اللوحه ميت من خمسين عاما، و مع الحاحة علي رأية اخذة صديقة الذي يعرف
مكان قبرة و ذهبوا جميعا اليه، و هنالك كانت المفاجأه التي اذهلتهم كلهم، و جدوا قميص ما لك
المنزل الذي اعطاة للغريب علي قبره.
قصص مرعبه قصيرة,
قصه مرعبه قصيرة.
- قصص رعب طويلة مرعبة جدا