قصص عن الجن , روايات عن عالم الجن ,

الجن هم مخلوقات مثلنا لكن هيئتهم تختلف عن البنى ادمين و لكنهم خلقوا

ليعبدوا الله و نحن نفس الشيء خلقنا لنعبد الرجمن الرحيم و اليكم قصص عن الجن.

قصه مرعبه عن الجن لعشاق الإثاره و الرعب نقدم لكم اليوم قصه اصوات المقبرة، قصه حقيقيه عن الجن،

فكثيرا ما يربط الناس بين المقابر و جود الجن و العفاريت خاصه فالقري و الأرياف التي يسودها

 

الهدوء يسكنها الظلام ليلا. فاحدي القري الصغيره التي لا يتجاوز عدد سكانها 200 شخص،

يسكن علاء هذا الشاب الذي يعود من عملة ليلا بإستخدام درجاتة البخارية،

 

وذات يوم تأخر علاء قليلا فالعوده الي منزلة حتي انتصف الليل، حيث لا يوجد بالشوارع غير الحيوانات

الضاله التي تعبث فالقمامه من كلاب و قطط، لا يوجد اي مصدر للإناره بالشارع

 

الذى يصلة الي منزله، هدوء تام يخيم علي طريقة. اصوات اغانى و ضحكات و فظل هذة الأجواء مر علاء

بجوار مقابر البلدة الكبيره و هنا بدا يسمع اصوات لأغانى صاخبه و ضحكات و زغاريط عالية

 

أشبة بوجود فرح داخل المقابر، و بتركيز قليل استطاع علاء ان يحدد مكان الصوت الذي بدا له مألوفا

كأنة لأشخاص يعرفها من قبل، بالفعل توصل اثناء ثوانى معدوده الي ان ذلك الصوت

 

لسيده مسنة كانت تسكن القريه و يعرفها علاء جيدا لإنها تسكن بجوار منزله. بدأت التخيلات السيئة

تسيطر علي عقل علاء فإرتعش جسدة من الخوف و سرعان ما تخلل الرعب الي نفسه

 

، اقترب علاء من باب المقبره بحذر و القي نظره بداخلها ليحاول معرفه ما يحدث بالداخل، الا انه لم

يستطع الوصول لشيء، حاول ان يحدث نفسة عن ان ما ربما سمعة ليس سوي تهيؤات

 

ليس لها اساس فالواقع و أن ظلمه الليل و الهدوء ربما ادخلا الرعب فقلبة ليس اكثر، استعاذ بالله

من الشيطان الرجيم و أغلق باب المقبرة. استقل علاء دراجتة ليكمل كيفية الي البيت و ما هي

 

الا دقيقة حتي سمع تلك الأصوات تعود من جديد بنفس الصوت و الشده ، و علي الرغم من الخوف الشديد

الذى دب فجسد علاء الا ان فضولة و حب استطلاعة قاداة الا العودة من جديد للمقبرة.

 

شاهد ايضا: قصص رعب قصيره مخيفة للكبار فقط دخول المقبره عاد علاء الي المقبره و هو عازم على

التعرف علي اسباب و مصدر تلك الأصوات، و بمجرد فتح الباب مرة اخري بدأت

 

أصوات الأغانى ترتفع و إذ بصرخه عاليه ترعبة ليغلق الباب بسرعه و يعود الي دراجتة متجها الي البيت .

وفى اليوم الاتي و بنفس التوقيت تقريبا تكرر نفس المنظر و لكن دخل علاء المقبرة

 

هذة المرة و معة مصباح اناره بيدة ليستطيع الرؤيه بالداخل، فتح علاء باب المقبره و تحرك خطوتين الى

الدخل و اذ برياح شديده تغلق الباب من خلفة لينتفض قلبة رعبا، حاول علاء فتح الباب

 

ولكن دون جدوي بعد عده محالات يائسه اضطر علاء للإستداره ليري ما يحدث بالمقبرة. شاهد ايضا:

قصص خياليه قصيره و مفيده للأطفال ظهور سيده المقبره انها نفس السيده العجوز

 

 

ولكن عيناها تتوقدان نارا و فمها مفتوح كبئر عميق ليس له نهاية، الذراعان طويلتان حتي الأرض و الشعر

أبيض طويل كذيل من و رائها، يالله ما ذلك المشهد، تحرك السيدة لتضع يدها علي كتف علاء

 

واذا بالصدمة، لقد اخترق كتف علاء يد السيدة و كأنها هواء. توقف علاء للحظه مذهولا مما يري و فجأة اندفع

للخلف بقوه منهارا علي الباب يركلة بيدة و قدماة حتي نجح فكسرة و الخروج ركضا،

 

لم يتوقف للحظه و لم تسول له نفسة النظر خلفة لوهله ليري ما اذا كانت تلك العجوز و اقفة ام اختفت،

كل ما استطاع سماعة هى اصوات متقطعة لضحكات، استمرت تتبعة لمسافه طويلة.

 

 

ظل علاء يركض تاركا دراجتة البخاريه امام باب المقبرة، دخل منزلة و أغلق كل الأبواب و النوافذ و اختبأ

فى سريرة و هو يتمتم بآيات قرآنية حتي هدأت نفسة و خلد الي النوم، و فالصباح ذهب خالد

 

مع احد اصدقاء ليحضر دراجاتة ليتفاجا بأنها فنفس المكان و أن باب المقبره الذي كسرة فليله امس

تم تصليحة و إغلاقة بقفل كبير لم يكن موجود و كأن شيئا لم يكن، ايعقل ان تكون تلك العجوز هي

 

من اصلحت الباب و أغلقتة علي نفسها ، ام ان حارس المقابر هو من فعل هذا و لكن كيف اصحله

فى هذا الوقت القصير!! و منذ هذا اليوم لم يجرؤ علاء علي المشى فهذا الطريق ابدا

 

قصص عن الجن,

قصه عن الجن.

 



 

 

  • فيديو قصص عن الجن


قصص عن الجن , روايات عن عالم الجن ,