عندما دخل حسن المرواني كاتب قصيدة انا و ليلي بكلية الاداب و هنالك رأي ليلى التي عشقها
و تركتة لانة فقير و تمت خطبتها لشاب غني فكتب رثاء حبة لها فهذة القصيده
و تبدا القصة عندما التحق حسن المرواني بجامعة بغدار و قابل بها زميلتة سندس التي اسمها ليلى
في قصيدتة و قضوا مع بعض احلى ايام الحب و بدايتة من شوق و لهفة و و وعود فتوعدوا علي الزواج بعد
الانتهاء من الدراسة و كانت السنة الرابعة فالكلية فتمت خطبة سندس و لما عرف حسن ذهب الى
كافيتريا الكلية و كتب قصيدة انا و ليلى و يبلغ عدد ابياتها 330 بيت =فترك الدراسة لفترة و لم تفصلة اداره
الجامعة لتفوقة و اخبر صديقة اشرف الكاظمي انه كتب قصيدة و لا يستطيع قرائتها فقال له سنري من الاعز
ان لم تقرأها ستخسرني , و بعدين بيومين كانت حفلة الجامعة فحضر حسن المرواني و جلس علي الطاوله
مع اصدقائة فسمع صوت ينادي ستسمعون يا اخوان قصيدة من الاستاذ حسن المروانى
فوقف و تلفت فوجد الانظار كلها الية و اخذ الميكروفون و نظر الي الحبيبة نظرة حزن و قال سألقى
اليكم قصيدتي الاخيرة فهذة المسيرة و بدا بألقاء القصيده
فبكت ليلي و خرجت من القاعة فسكت فطلبوة ان يكمل فشرط ان تعود ليلى و اكمل و اكمل و هو يبكي و
وسط بكاء الحاضرين و خرج بعد ان انتهي منها و بعدين فقدت ليلى الوعي و نقلوها الي المستشفى
فخرجت بصحة جيدة و تزوجت الشاب الذي خطبت له و سافر حسن المرواتي الي الامارات و بقي هناك
اكثر من 16 عام
قصيده انا و ليلي , اعظم قصة حب خلدتها اغنيه
انا و ليلي قصيده
- صورة حسن المرواني
- قصيدة انا وليلى
- وليلى مكتوبة قصيدة انا وليلى