بالامس القريب كنا ننتظر رؤية الهلال و اعلان قدوم ايام رمضان البركة و الخير و البركات
ففيها تكثر الطاعات و الذكر و الفرحة لما فية من نفحات خير و رحمة من الله تعالي
و اليوم نودعة بدموع الشوق للحبيب , الشوق لعودتة لنا يحمل لنا الراحة و الطمأنينه
للنفوس , نودعة بحزن و الم و املنا فالله كبير و رجاء منة سبحانة ان يتقبل منا الصيام
و القيام و ان يثبتنا على الذكر و قراءة القرأن انقضت ايامة ربح فية من ربح و خسر من خسر
ربح فية الصائمون القائمون الذاكرون السابقون بالخيرات و خسر فية الساهون الغافلون اللاهون
المقصرون فهنيئا لمن صام رمضان ايمانا و احتسابا فغفر له ما تقدم من ذنبة و هنيئا لمن قام ليله
القدر ايمانا و احتسابا فغفر له ما تقدم من ذنبه
وداعا يا رمضان , و دعا شهر اليمن و البركات
يا رمضان و داعا