كيف يا ملحد تنكر و جود الله جل فعلاة و ان تجدة فكل ذرة من ذرات تكوين نفسك
تقول احد الكاتبات الملحدات بعد ما انهت كتابة مقالها عن انه لا و جود للة خشيت ان انام من بطش الله جل فعلاه
الم تنظر الى السماء و تتفكر من ذا الذي خلقها دون عمد من يجعلك تتنفس دون ارادتك
من يجعلك تفكر و تتدبر فخلق السموات و الارض من اعطاك عينان و لسانا و شفتان
هل يعقل ان يصبح ذلك الوجود دون رب يكورة و يخلق جميع ما فيه
عندما تنظر الى اي الة تتفكر فمن صنعها الى ان تصل لصانعها فكيف تنكر على الله انه هو خالقك
من يرزقك من يشفيك اذا مرضت من اوجدك فالحياة و من يقبض روح الموتي
انة الله لا مجال للالحاد مع التفكر فعظيم خلقة و النظر فنفسك و عقلك و قلبك
بحث ظاهره الالحاد,
بحثت عن الله فوجدته
ابحاث لظاهرة الالحاد
