حكايات ما احلاها سندريلا , سندريلا و الحذاء الزجاج

سندريلا ما تت امها و هى صغار و تزوج الاب من امراة ثانية =و سرعان ما ظهرت على حقيقتها متكبرة و قاسية فكانت تعامل سندريلا اسوء معاملة فكانت تجعلها تقوم بترتيب البيت و جلى الصحون و ترتيب الاسرة و تلميع الاثاث و لم تكن هى فقط من يعامل سندريلا بقسوة فكانت لها بنتان تبدوان اكثر قبحا و بغضا من امهما لم يتوقف الامر على هذا بل و جعلتها تنام فاعليدالمنزلدفى كوخ صغير على القش  و لم تكن هذة المعاملة الا من غيرتها من سندريلا لجمالها الفتان و اخلاقها الطيبة الراقية التي و رثتها من امها

فكانت زوجة الاب تعامل ابنتيها برفق و طيبة و تلبى لهم كل احتياجاتهم و كانتا تنامان فغرف نظيفة و على فراش جميل

ولم تكن تسمح لسندريلا فغرفتها بغير الخردة و كانت تعطيها الملابس البالية القديمة التي يرميها بناتها

الى ان جاء يوم و وصلت الى منزلهم دعوة من القصر لحضورهم مع جميع فتيات المدينة و هم متأنقين و جعلت سندريلا تساعدهم فاختيار الفساتين و تسريحة شعرهم

الى جاء يوم الحفل و كانت سندريلا تخاف ان تسأل زوجة ابيها ان تحضر معهم الحفل و تجرات و سألتها و لكن الرد كان انها سوف تجلس فالمنزل لتقوم بتنظيفة و لانهاء اعمالها البيتيه

ووقفت سندريلا تودعهم عند الباب الى ان غابوا عن عينها و جلست تبكى و سمعت صوت يناديها و ظنت انه لم تسمع شيء و لكنها سمعت نفس الصوت و راحت تنظر من يكلمها فرأت سيدة رائعة بفستان رائع و سألتها لماذا تبكى فذهب الخوف عن سندريلا و حكت لها من سوء معاملة زوجة ابيها و قالت لها السيدة هل تريدى الذهاب الى الحفل فقالت نعم

فقالت لها احضرى لى 6 فئران و فأر كبير  و 6 سحليات و حبة قرع كبيره  فأستغربت سندريلا من طلباتها و لكنها تريد ان تذهب للحفل و احضرت اها طلباتها

وكانت فيد هذة السيدة عصا ذهبية فأشارت بالعصا على ال 6 فئران  فتحولوا الى احصنة رائعة نظيفة ‘اشارات الى الفار الكبير فتحول الى سائق  و اشارات الى السحليات فتحولوا الى خدم يرتدون زيا انيقا  و ربط الفار الكبير الاحصنة فالعربه

فنظرت سندريلا الى ما حدث بذهول و نظرت الى ثيابها المهلهلة و اشارات اليها بعصاها فتحولت ثيابها البالية الى احلى فستان رأتة سندريلا بحياتها و نظرت الى قدمها فوجدت فية حذاء رائع شفاف زجاجى و قالت لها السيدة لا و قت لنضيعة الان اذهبى الى الحفل و لكت قبل منتصف الليل لابد ان تكونى هنا لان مفعول السحر سيزول و ترجع جميع الحاجات الى طبيعتها

فذهبت سندريلا الى الحفل و كانت احلى فتاة موجودة فية حتى ان الامير اعجب فيها جداا و رقص معها و اعجب فيها جميع من بالحفل حتى زوجة ابيها و بناتها و لت تنسى سندريلا كلام السيدة فخرجت مسرعة قبل ان يأتى منتصف الليل  و رجعت الى البيت و ربما اخذت قلب الامير معاها و هى تجرى خارج القصر و قعت منها فردة الحذاء فأخذها الامير و جرى يبحث عنها و لم يلحق بها

واعطى الحذاء لكبير الحرس لكى يبحث له عنها و خرج كبير الحرس يبحث فكل المدينة عنها الى ان و صل الى بيتها و جرب الحذاء مع فتيات زوجة ابيها و لكنة لم يكن مناسب لهم و تقدمت سندريلا لتقيس الحذاء و سخرت منها اختيها و زوجة ابيها و لكن رئيس  الحرس امرهم بالابتعاد و جعلها تقيس الحذاء و دخل الحذاء بكل سلاسة فرجلها و ظهرت لها السيدة التب رأتها يوم الحفلة و لم تكن سوى طيف امها و بدلت ملتبسها الرثة الى فستان رائع و تعجب الجميع من جمالها و اخدها كبير الحرس ليقدمها الى الامير الذي اعلن خطبتها و و اتموا مراسم الزواج و عاشت سندريلا اميرة البلاد

 

حكايات ما احلاها سندريلا , سندريلا و الحذاء الزجاج

ما احلاها حكايات سندريلا







  • صور سندرلا قبل ان تذهب الى الحفل
  • صور سندريلا وزوجت ابيها وابيهاو إبنتيها
  • قصص سندرلا النعال الزجاج
  • صورساندرلةءمالفار


حكايات ما احلاها سندريلا , سندريلا و الحذاء الزجاج