هو ريتشارد الرابع ملك انجلتر قائد الحمله الصليبه الذي سعىه الى
السيطره علي اراضي المسلمين و غرق فلسطين بدماء الابرياء
ولولا تصدي صلاح الدين الايوبي لهجمات الحملات الصلبيه لاستمر
حقن الدماء و ربما اطلق المؤرخون العرب علي ريتشارد اسم ملك
الانكتار و استمر طغيان هذا المحارب و ربما لقب بقلب الاسد نظرا
لشراسه و قوتة العسكريه فقد ساهم ريتشارد و جنودة فالاستلاء
علي عدد من المدن الاسلاميه و استطاع صلاح الدين ان يوقف
هذا الزحف الاستعماري و عقد هدنه مع فليب الذي كان يصاحب
ريتشارد فالحمله و ايضا دوق النمسا و فالنهايه و جد ريتشارد
نفسة و حيدا و توالت هزائم ريتشادةخاصه بعد خسارتة لحلفائة امام
اسطول صلاح الدين و قوه المسلمين و بعد الهندنه بدا ريتشارد
بالرجوع الي بلادة و لكن بسبب سوء الاحوال الجويه اجبرتة على
نزول الاسطول فكورفو و بسبب الخلافات بينة و بين البيزنطيبن
اضطر ريتشارد الي الابحار مره اخري مما ادي الي تحطم السفينة
واسرة دق النمسا و بعدين طلب هنري السدس دوق النمسا فدية
كبيره و فك اسر ريتشارد و عاد الي قصرة و اصيب بسهم و هو يتجول
في قلعتة و قام الطبيب بعلاجة بكيفية خاطئه مما حول الجرح الى
غرغرينا بعدها الي و فاته
ريتشارد قلب الاسد
, ما لا تعرفة عن ريتشارد قلب الاسد
ريتشارد قلب الاسد