يحسبهم الجاهل اغنياء من التعفف قاعدة ربانية نصف عليها فكتابة العزيز عن الفقراء الذين لا يسألون الناس و لا يتسولون
هذا ديننا لم يترك امرا الا و تحدث فية حتى ان نبينا الكريم عندما اتى له رجل يسألة حاجة له اي يتسول او يشحت
نهاة عن هذا و قال له ما ذا تملك فبيتك قال له حصيرة قال احضرها و قام النبى بمزاد عليها و باعها للرجل
واشترى له حبلا و فأس و قال له اذهب الى السوق و اعمل ذلك اروع لك من التسول
وطلب حاجتك من الناس
رغم ان الفقير له حق فاموالنا الا ان الفقير العفيف الذي يتسول هو الاحق بالصدقات
عندما نسير فالطرقات نرى اشخاص يجلسون يتسولون و يمدون ايديهم
وهنالك اخرين فقراء كذلك و لكن يجلسون بحاجات بسيطة لبيعها هؤلاد هم افضل
ويستحقون لانهم لم يستسلمون لفقرهم و ىطلبون حاجتهم من غيرهم
بل سعوا فكسب قوتهم من البيع و الشراء
علاج ظاهره التسول ,
الشحاتة امر مكروة يجب تجنبهم
علاجات ظواهر المتسولين
- صورة رجل يشحت فيس
