كلمات اغنية احبك وانت تتجاهل , اغنية بحبك وانت بتتجاهل ,

التجاهل صفه حقيره فهى معناها الجحود و نكران شخص ما او نكران حبة له

 والإستهزاء بة و هى صفه يجب التخلى عنها مع الأحبة و إلا سيصبح الفراق ابدي.

 

عبارات : محمد عبدة هو محمد عبدة عثمان ال دهل العسيري، من مواليد 1948م بمدينه جازان الدرب

فى جنوب السعودية، توفى و الدة و هو فسن السادسه من عمرة و عاش مع اسرتة متوسطه الحال

 

، مع و الدتة و أخوته، درس فالمعهد الصناعى بالسعوديه . و تخصص فدراسه صناعه السفن.

بدأت موهبتة الفنيه تخرج علية منذ الصغر، لكنة لم يستغلها الا بعد التخرج من المعهد فى

 

عام 1963م ، و هي الفتره التي بدا بها عبدة مشوارة الفنى، ليبني مجدة الشخصى و أسما من ذهب،

صار يتردد فارجاء الوطن العربي ، كعلامه علي الفن الاصيل و الصوت الفخيم.

 

بدا عبدة احتراف الفن عندما اكتشفة الإعلامي و الدبلوماسي الشهير “عباس فائق غزاوي” عند غناءة فى

الاذاعه السعوديه ببرنامج “بابا عباس” سنه 1960، الذي ما ان انتهي عبدة من دراسته

 

حتي صحبة برفقه الشاعر السعودى “طاهر زمخشري” الي لبنان ليسجل له اول اغانية “خاصمت عيني

من سنين” من عبارات زمخشرى، و ألحان الملحن السوري “محمد محسن”، و هي الاغنية

 

التي سببت له شهره كبيره ، و فتحت امامة الباب للتعاون مع اروع شعراء و ملحني المملكه ،و العالم العربى

فيما بعد. مسيرتة الفنيه التي تخطت الخمسون عاما . ذاق مراره اليتم صغيرا،

 

حيث ذهب عنة و الدة و هو ما زال طفلا فالسادسة من عمرة ،وعاش رحله من الفقر، و العوز، حتي انه

عاش فتره فرباط خيرى هو و شقيقة بمنحة من الملك فيصل بن عبدالعزيز. و أستطاع

 

محمد عبدة دخول المعهد الصناعى ،والتخصص فصناعه السفن ، فمحاوله لتحقيق حلمة القديم

بأن يكون بحارا كو الده، و لكنة كذلك كان مولعا بالفن، و الغناء ،الذى اخذة الي بحر النغم الذي

 

أخلص له و منحة اهتماما حقيقيا. بدا محمد عبدة رحلتة الفنيه فبدايه الستينات الميلادية، فعام 1961 م

كانت بدايه محمد عبدة مع عالم الغناء فسن مبكره و هو طالب فالمعهد الصناعى بجدة،

 

تخرج منة عام 1963 م حيث كان محمد عبدة ضمن افراد بعثه سعوديه متجهة الي ايطاليا لصناعه السفن،

تحولت الرحله من روما الي بيروت، اي من بناء السفن الي بناء المجد الفني،

 

وكان هذا عن طريق (عباس فائق غزاوي) الذي كان من ضمن مكتشفى صوت محمد عبدة عندما غنى

فى الإذاعه فبرنامج (بابا عباس) عام 1960 م، و بارك ذلك الاكتشاف الشاعر المعروف

 

طاهر زمخشري. اعشقك و أنت تتجاهل … و كنك بالهوي جاهل … تبيني..؟ صرح بكلمه … و قول ان كنت استاهل

… نعم اعلنها بسكوتى … و أخفى رعشه بصوتى … و أخلى عيونك تفسر … هواى و عشقى و موتي

 

… غريبه حالتى و ياك … قريب و ما قدرت القاك … نصيبى فهواك اتعب … و ربى مقدر فرقاك … انا و الله ما و دي

… اضيع حلمنا الوردى … و أعيش بهاجس الفرقا … ليالى تتعبك بعدى … غريق و حالتى خطره …

 

وهايم فيك من نظره … اعيش بحيرة ما تهدي … و قلبى مل من صبرة … غلط تفسيرك لشوقى … غرامك

منيتى و ذوقى … و لكن كيف اعبرلك … و عالم ترفض شروقى … تعالى و اتركى العالم ..

 

. و ناس طبعها ظالم … حياتى مؤلمه من غيرك … و ربى شايف و عالم … انا اعرف فيك تهوانى … و لا في

نيتك ثاني … و لكن هذى الدنيا … حبها للاسف ثاني …

 

عبارات اغنيه احبك و انت تتجاهل,

كلمه اغنيه احبك و انت تتجاهل.