مقالة فلسفية حول المنطق الصوري , جدل حول المنطق الصوري

المنطق الصورى او الارسطى سمى بهذا لاسم لأن خطا الاستدلالات او صحتها مبنى على صور الاستدلال

 

او القياس من الاشكال الربعة التي تم البحث عنها فالمنطق و ليس على ما دة القضايا المشكلة للقياس

 

المنطقى يعتبر المنطق الارسطى منطق عقلى لا يؤدى الى اي نوع من المعرفة الحديثة بحسب رأي البعض

 

حيث يعرف ارسطو المنطق على انه الة العلم و اداة المعرفة و البحث الدقيق يعرف المنطق على انه علم

 

القواعد الذي يجنب الانسان الوقوع فالخطا فعملية التفكير و ارشادة الى الصوب و المنطق قديم

 

قدم الانسان الى حد ما و اول من و ضع قواعدة هو اليونانى ارسطو طاليس و هو احد تلاميذ افلاطون

 

المؤسس الاول لحكمة المشائين و جة عدد من الفلاسفة الغربيين و العرب الاسلاميين الكثير من الانتقادات

 

للمنطق الارسطى و قي محاولة لحل المشكلة تم عرض منطق الاطروحة لاعطاء نظرة حول نوعية و مشروعيه

 

المنطق حيث ان ارسطوا ذكر ان المنطق هو الة العلم و صورتة و هو الذي يعصم الذهن من الوقوة فالخطأ

 

اما ابو حامد الغزالي فقد ذكر انه من لا يحيط بالمنطق فلا ثقة بعلومه

 

مقاله فلسفيه حول المنطق الصورى , جدل حول المنطق الصوري

مقالة فلسفية حول المنطق الصورى



 







 

  • المنطق الصوري
  • انطباق الفكر مع نفسه


مقالة فلسفية حول المنطق الصوري , جدل حول المنطق الصوري