هنالك العديد من القصص الناجحة فهذة الحياة و لكن الناس تنظر
إلي الخرم صغير و لا تنظر الي الخرم الواسع الموجود فهنالك كثير من
الأشخاص تكون الدنيا ضاقه فو جههم و يصبح ملئ و جههم البؤس
والحزن و الزعل الكبير و لكن هنا العديد من القصص التي تكون مشجعه
ويجب ان يتعلموا منها كزى قصه طة حسين الذي كان اعمى
وبقى عميد الأدب العربى و العديد من الأشياء التي رأها فحياته
ولكنة ظل و ثابر و اكمل حياتة كذلك عنترة بأن شداد الذي كان اباة لم
يعترف بنسبة و بعد هذا اعترف بنسبة مكل ذلك بفضل عنتر انه حاول
وثابر لمي يثبت نفسة امام و الدة و لكى و يعترف بة و اعترف فيع في
النهايه فاهم شئ المثابره و العمل بجد و جهد و الوصول الى تحقيق
الأحلام مهما كانت العواقب
قصص نجاح فالحياة
, الدنيا ضاقت معاك جامد راح اقلك تعمل ايه
قصه نجاح فالحياة